jeudi 19 septembre 2013
الكتاب و القرءان قراءة معاصرة محمد ديب شحرور
قال تعالى (إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون) (الحجر 9).
الكتاب من “كتب”، والكتاب في اللسان العربي تعني جمع أشياء
بعضها مع بعض لإخراج معنى مفيد، أو لإخراج موضوع ذي معنى متكامل، وعكس كتب
من الناحية الصوتية “بتك” ويمكن قلبها بحيث تصبح “بكت” وجاء فعل “بتك” في
قوله تعالى (فليبتكن آذان الأنعام) (النساء 119). فالكتاب في المعنى عكس البتك أو البكت.
ما هو الذكر؟
قال تعالى:
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
-
Le loup et l’agneau La raison du plus fort est toujours la meilleure : Un Agneau se désaltérait Dans le courant d’une o...
-
أبي العلاء المعري (و. 973- ت. 1058). هذا جناه أبى علىَّ وما جنيت على أحد ثلاثةُ أيام هى الدهرُ كلهُ وما هنَّ غير الأمس واليوم والغد و...
-
في اللاذقية ضجة ما بين أحمد والــــمسيحُ هذا بناقوس يدق وذا بمئذنة يــــــــــــصيحُ كلٌ يعظِّم دنيه يا ليت شعري ما الصحيحُ ؟ ” ابوالعلاء ال...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire