نحن لا نصدق نسبة الفتوى لابي حنيفة بل نقول انها موضوعة مثل ما وضعوا الاكاذيب و نسبوها للرسل ص

 

 

أبو حنيفة

 

 ( الرجل إذا استأجر المرأة للوطء ، ولم يكن بينهما عقد نكاح ، فليس ذلك بزنا )

 

 

. أفتى أبو حنيفة بأن الرجل إذا استأجر المرأة للوطء ، ولم يكن بينهما عقد نكاح ، فليس ذلك بزنا ، ولا حد فيه . والزنا عنده ما كان مطارفة

  وأما ما فيه عطاء فليس بزنا  

 عنوان الكتاب ( المحلى 12 / 196 .)

 

نحن لا نصدق نسبة الفتوى لابي حنيفة بل نقول انها موضوعة مثل ما وضعوا الاكاذيب و نسبوها للرسل ص

حتى اصبح الله مثل الانسان له جوارح

و له مكان وهو بالسماء رغم قوله 

ۚ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ ۖ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ 

و القائل 

 
(وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَهٌ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ) [الزخرف: 84]