الاحباش، نسبتهم ،شيوخهم،معتقداتهم
التعريف:
الأحباش: طائفة ضالة تنسب إلى عبد الله الحبشي، ظهرت حديثاً في لبنان مستغلة ما خلّفته الحروب الأهلية اللبنانية من الجهل والفقر والدعوة إلى إحياء مناهج أهل الكلام والصوفية والباطنية بهدف إفساد العقيدة وتفكيك وحدة المسلمين وصرفهم عن قضاياهم الأساسية.
التأسيس وأبرز الشخصيات:
• عبد الله الهرري الحبشي:
هو عبد الله بن محمد الشيبي العبدري نسباً الهرري موطناً نسبة إلى مدينة هرر بالحبشة، فيها ولد لقبيلة تدعى الشيباني نسبة إلى بني شيبة من القبائل العربية.
ودرس في باديتها اللغة العربية والفقه الشافعي على الشيخ سعيد بن عبد الرحمن النوري والشيخ محمد يونس جامع الفنون ثم ارتحل إلى منطقة جُمة وبها درس على الشيخ الشريف وفيها نشأ شذوذه وانحرافه حيث بايع على الطريقة التيجانية.
ثم ارتحل إلى منطقة داويء من مناطق أرمو ودرس صحيح البخاري وعلوم القرآن الكريم على الحاج أحمد الكبير.
ثم ارتحل إلى قرية قريبة من داويء فالتقى بالشيخ مفتي السراج ـ تلميذ الشيخ يوسف النبهاني صاحب كتاب شواهد الحق في الاستغاثة بسيد الخلق ودرس على يديه الحديث. ومن هنا توغل في الصوفية وبايع على الطريقة الرفاعية.
ثم أتى إلى سوريا ثم إلى لبنان من بلاد الحبشة في أفريقيا عام 1969م.
وذكر أتباعه أنه قدم عام 1950م بعد أن أثار الفتن ضد المسلمين، حيث تعاون مع حاكم إندراجي صهر هيلاسيلاسي ضد الجمعيات الإسلامية لتحفيظ القرآن بمدينة هرر سنة 1367ه الموافق 1940م فيما عرف بفتنة بلاد كُلُب فصدر الحكم على مدير المدرسة إبراهيم حسن بالسجن ثلاثاً وعشرين سنة مع النفي حيث قضى نحبه في مقاطعة جوري بعد نفيه إليها.
وبسبب تعاون عبد الله الهرري مع هيلاسيلاسي تم تسليم الدعاة والمشايخ إليه وإذلالهم حتى فر الكثيرون إلى مصر والسعودية، ولذلك أطلق عليه الناس هناك صفة (الفتّان) أو (شيخ الفتنة).
منذ أن أتى لبنان وهو يعمل على بث الأحقاد والضغائن ونشر الفتن كما فعل في بلاده من قبل من نشره لعقيدته الفاسدة من شرك وترويج لمذاهب : الجهمية في تأويل صفات الله، والإرجاء والجبر والتصوف والباطنية والرفض، وسب للصحابة، واتهام لأم المؤمنين عائشة بعصيان أمر الله، بالإضافة إلى فتاوى شاذة.
نجح الحبشي مؤخراً في تخريج مجموعات كبيرة من المتبجحين والمتعصبين الذين لا يرون مسلماً إلا من أعلن الإذعان والخضوع لعقيدة شيخهم مع ما تتضمنه من إرجاء في الإيمان وجبر في أفعال الله وجهمية واعتزال في صفات الله.
التعريف:
الأحباش: طائفة ضالة تنسب إلى عبد الله الحبشي، ظهرت حديثاً في لبنان مستغلة ما خلّفته الحروب الأهلية اللبنانية من الجهل والفقر والدعوة إلى إحياء مناهج أهل الكلام والصوفية والباطنية بهدف إفساد العقيدة وتفكيك وحدة المسلمين وصرفهم عن قضاياهم الأساسية.
التأسيس وأبرز الشخصيات:
• عبد الله الهرري الحبشي:
هو عبد الله بن محمد الشيبي العبدري نسباً الهرري موطناً نسبة إلى مدينة هرر بالحبشة، فيها ولد لقبيلة تدعى الشيباني نسبة إلى بني شيبة من القبائل العربية.
ودرس في باديتها اللغة العربية والفقه الشافعي على الشيخ سعيد بن عبد الرحمن النوري والشيخ محمد يونس جامع الفنون ثم ارتحل إلى منطقة جُمة وبها درس على الشيخ الشريف وفيها نشأ شذوذه وانحرافه حيث بايع على الطريقة التيجانية.
ثم ارتحل إلى منطقة داويء من مناطق أرمو ودرس صحيح البخاري وعلوم القرآن الكريم على الحاج أحمد الكبير.
ثم ارتحل إلى قرية قريبة من داويء فالتقى بالشيخ مفتي السراج ـ تلميذ الشيخ يوسف النبهاني صاحب كتاب شواهد الحق في الاستغاثة بسيد الخلق ودرس على يديه الحديث. ومن هنا توغل في الصوفية وبايع على الطريقة الرفاعية.
ثم أتى إلى سوريا ثم إلى لبنان من بلاد الحبشة في أفريقيا عام 1969م.
وذكر أتباعه أنه قدم عام 1950م بعد أن أثار الفتن ضد المسلمين، حيث تعاون مع حاكم إندراجي صهر هيلاسيلاسي ضد الجمعيات الإسلامية لتحفيظ القرآن بمدينة هرر سنة 1367ه الموافق 1940م فيما عرف بفتنة بلاد كُلُب فصدر الحكم على مدير المدرسة إبراهيم حسن بالسجن ثلاثاً وعشرين سنة مع النفي حيث قضى نحبه في مقاطعة جوري بعد نفيه إليها.
وبسبب تعاون عبد الله الهرري مع هيلاسيلاسي تم تسليم الدعاة والمشايخ إليه وإذلالهم حتى فر الكثيرون إلى مصر والسعودية، ولذلك أطلق عليه الناس هناك صفة (الفتّان) أو (شيخ الفتنة).
منذ أن أتى لبنان وهو يعمل على بث الأحقاد والضغائن ونشر الفتن كما فعل في بلاده من قبل من نشره لعقيدته الفاسدة من شرك وترويج لمذاهب : الجهمية في تأويل صفات الله، والإرجاء والجبر والتصوف والباطنية والرفض، وسب للصحابة، واتهام لأم المؤمنين عائشة بعصيان أمر الله، بالإضافة إلى فتاوى شاذة.
نجح الحبشي مؤخراً في تخريج مجموعات كبيرة من المتبجحين والمتعصبين الذين لا يرون مسلماً إلا من أعلن الإذعان والخضوع لعقيدة شيخهم مع ما تتضمنه من إرجاء في الإيمان وجبر في أفعال الله وجهمية واعتزال في صفات الله.
وهذه الجماعة تروج مذهب الجهمية في الصفات، والجبرية في القدر، وتروج كذلك لأفكار المتصوفة والباطنية ويسبون كثيراً من الصحابة ويكفرون كذلك أكثر علماء الإسلام.
عقيدتهم في الأسماء والصفات، فإنهم ينفون جميع الصفات التي وصف الله بها جل وعلا نفسه، ولا يثبتون إلا ما تتخيله عقولهم القاصرة
.
عكس الوهابية المجسمة و المشبهة تماما مثل اليهود و النصارى
تعليق س ج
والتوحيد عندهم هو توحيد الربوبية فقط وهو توحيد الله بأفعاله، ومعلوم أن مشركي العرب كانوا مقرين بهذا التوحيد قال تعالى: ( ولئن سألتهم من خلقهم ليقولن الله فأنى يوفكون )،وقال تعالى: (ولئن سألتهم من خلق السموات والأرض ليقولن خلقهن العزيز العليم) ، ولا ينفع هذا الإقرار بتوحيد الربوبية ما لم يأت صاحبه بتوحيد الطلب وهو توحيد الله بالعبادة وإفراده بها
والتوحيد عندهم هو توحيد الربوبية فقط وهو توحيد الله بأفعاله، ومعلوم أن مشركي العرب كانوا مقرين بهذا التوحيد قال تعالى: ( ولئن سألتهم من خلقهم ليقولن الله فأنى يوفكون )،وقال تعالى: (ولئن سألتهم من خلق السموات والأرض ليقولن خلقهن العزيز العليم) ، ولا ينفع هذا الإقرار بتوحيد الربوبية ما لم يأت صاحبه بتوحيد الطلب وهو توحيد الله بالعبادة وإفراده بها
و مسألة التثليث في التوحيد عند الوهابية بدعة لا من كتاب الله و لم تعرف عن الرسول ص
تعليق س ج
والأحباش أعظم الناس نقضا لتوحيد الإلهية حيث أباحوا دعاء الأموات والاستغاثة بهم والنذر لهم والتبرك بالأحجار وغير ذلك من الأمور الشركية. وهم يظهرون كثيراً من البدع المخالفة لسنة الرسول صلى الله عليه وسلم، ويسبون كثيراً من الصحابة و يطعنون في أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، ويفسقون كاتب الوحي معاوية رضي الله عنه،
والأحباش أعظم الناس نقضا لتوحيد الإلهية حيث أباحوا دعاء الأموات والاستغاثة بهم والنذر لهم والتبرك بالأحجار وغير ذلك من الأمور الشركية. وهم يظهرون كثيراً من البدع المخالفة لسنة الرسول صلى الله عليه وسلم، ويسبون كثيراً من الصحابة و يطعنون في أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، ويفسقون كاتب الوحي معاوية رضي الله عنه،
معاوية لم يكتب وحيا بل قيل انه كتب رسالة الى احد الزعماء او ملوك عصره
تعليق س ج
ويزعمون أن كل أحد من الصحابة شارك في القتال ضد علي رضي الله عنه يعتبر من الدعاة إلى النار.
رغم جرائم معاوية و قتله الصحابة فان الوهابية يجدون له العذر
تعليق س ج
وكفروا كثيراً من العلماء وطعنوا فيهم فكفروا ابن خزيمة وابن تيمية وابن القيم وطعنوا في الذهبي وكفروا من المعاصرين ابن باز والألباني وابن عثيمين وسيد سابق وسيد قطب.
اما قطب فان السلفية تكفره لعدة اسباب منها نقده لمعاوية و ابن العاص
تعليق س ج
والواجب على المسلمين الحذر من هؤلاء والتحذير منهم. والله ولي التوفيق
الاحباش، نسبتهم ،شيوخهم،معتقداتهم من وجهة نظر اهل السنة الاموية جدا فرع الوهابية المجسمة و المشبهة
.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire