اكتشف
علماء بريطانيون وبرتغاليون في علوم الوراثة بجامعة "ليدز" البريطانية أن
جميع أجناس العالم، سواء كانوا أوروبيين أو أمريكيين أو صينيين أو هنودا،
وحتى الإسكيمو، يتحدرون من أصول عربية.
واستند العلماء في الدراسة لتأكيد اكتشافهم على أن خلايا أجسام كل أجناس العالم لديها نفس "الميتوشوندريال" الموجودة في خلايا جسم العربي، وهي المادة المسؤولة عن تكوين الطاقة في الخلايا.
وأشارت مجلة "لوبوان" الفرنسية إلى أن هذا الاكتشاف أوضح تطابق مادة الميتوشندريال الموجودة في خلايا أجسام كل أجناس العالم مع الميتشوندريال الموجودة في جسم العربي، مما يعنى أن كل هذه الأجناس أمضوا مئات الآلاف من السنين في بلاد العرب قبل أن يهاجروا إلى أوروبا وآسيا والمناطق الثلجية والأمريكتين في العصر الحديث، وفقا لصحيفة "المدينة" السعودية اليوم الثلاثاء.
وخلصت الدراسة إلى أنه مع الاعتراف الكامل بأن الإنسان الأول ظهر في أفريقيا، إلا أنه هاجر بعد ذلك إلى قارات العالم المختلفة عبر بلاد العرب، بعد أن قدم إليها من شمال أفريقيا عابراً البحر الأحمر، حيث كانت بلاد العرب تتمتع منذ 200 ألف سنة بمناخ رطب مطير تكسو أراضيها اللون الأخضر قبل أن يتحول هذا المناخ إلى المناخ الصحراوي، كما هو الوضع عليه الآن في الجزيرة العربية
http://www.alarabiya.net/articles/2012/02/07/193083.html .
واستند العلماء في الدراسة لتأكيد اكتشافهم على أن خلايا أجسام كل أجناس العالم لديها نفس "الميتوشوندريال" الموجودة في خلايا جسم العربي، وهي المادة المسؤولة عن تكوين الطاقة في الخلايا.
وأشارت مجلة "لوبوان" الفرنسية إلى أن هذا الاكتشاف أوضح تطابق مادة الميتوشندريال الموجودة في خلايا أجسام كل أجناس العالم مع الميتشوندريال الموجودة في جسم العربي، مما يعنى أن كل هذه الأجناس أمضوا مئات الآلاف من السنين في بلاد العرب قبل أن يهاجروا إلى أوروبا وآسيا والمناطق الثلجية والأمريكتين في العصر الحديث، وفقا لصحيفة "المدينة" السعودية اليوم الثلاثاء.
وخلصت الدراسة إلى أنه مع الاعتراف الكامل بأن الإنسان الأول ظهر في أفريقيا، إلا أنه هاجر بعد ذلك إلى قارات العالم المختلفة عبر بلاد العرب، بعد أن قدم إليها من شمال أفريقيا عابراً البحر الأحمر، حيث كانت بلاد العرب تتمتع منذ 200 ألف سنة بمناخ رطب مطير تكسو أراضيها اللون الأخضر قبل أن يتحول هذا المناخ إلى المناخ الصحراوي، كما هو الوضع عليه الآن في الجزيرة العربية
http://www.alarabiya.net/articles/2012/02/07/193083.html .
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire