الشيخ
محمد حسان في سيارته الفارهة السوداء المكيفة ذات الدفع الرباعي وزجاج
كهرباء والتي يتعدي ثمنها اليوم 500 الف جنيه (نص ماليوم جنيه) جنيه ينطح
جنيه مرتديا ساعته السويسرية التي لا تؤخر ولا تقدم الا ثانية كل 100 عام
ونظارة الشمس الفرنسية التي يري بها دواخل
النفوس وثوبه الابيض الخليجي المنقي من الدنس وغترته البيضاء لتقيه حرارة
الشمس وذقنه الطويلة الاسود في ابيض من الوقار واخير السبحة ..
حقيقي انت ابهة يا شيخ محمد هكذا يجب ان يكون الداعية المودرن في ثياب السلف
واذا سمعته يتكلم بحرفية الخطيب باسم الحبيب ظننته ملاكا يمشي علي الارض
قبل الثورة : المظاهرات عمرها ما هتكون وسيلة للتغيير وان الهتافات (مستحيل تغير الامم)
بعد الثورة : مصر تتنفس هواءا جديدا وعبيرا جديدا والثورة كانت لرفع الظلم
قبل الثورة : ان نعيرهم (جعيرهم يعنى) لن يغير شيئا ويسخر من اللافتات التي يحملها المتظاهرون ويستشهد بقصة ساخره عن حجا الذي كان يحمل المياة يوميا من الساقية للنهر
بعد الثورة : المصريين كانوا بيألهوا رؤسائهم
قبل الثورة : طاعة ولي الامر واجبة (طلقها يابني واطيعوا الله ورسوله واولي الامر منكم)
وهكذا شيوخ السلطان ذوي اللسان المفوه مهنة كأي مهنة وهم مع من يربح
حقيقي انت ابهة يا شيخ محمد هكذا يجب ان يكون الداعية المودرن في ثياب السلف
واذا سمعته يتكلم بحرفية الخطيب باسم الحبيب ظننته ملاكا يمشي علي الارض
قبل الثورة : المظاهرات عمرها ما هتكون وسيلة للتغيير وان الهتافات (مستحيل تغير الامم)
بعد الثورة : مصر تتنفس هواءا جديدا وعبيرا جديدا والثورة كانت لرفع الظلم
قبل الثورة : ان نعيرهم (جعيرهم يعنى) لن يغير شيئا ويسخر من اللافتات التي يحملها المتظاهرون ويستشهد بقصة ساخره عن حجا الذي كان يحمل المياة يوميا من الساقية للنهر
بعد الثورة : المصريين كانوا بيألهوا رؤسائهم
قبل الثورة : طاعة ولي الامر واجبة (طلقها يابني واطيعوا الله ورسوله واولي الامر منكم)
وهكذا شيوخ السلطان ذوي اللسان المفوه مهنة كأي مهنة وهم مع من يربح
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire