الصرصور يشاهد النملة وهي تعمل و تكد في عناء و جهد و تفاني و هو في عليائه
من فوق الشجرة يصرصر و يزمر في حر أيام الصيف ايام الرخاء و الراحة و
الطرب والطمأنينة، فكان كلما رآها يناديها لتستريح و تلهو و تزمر معه ،
ولكنها كانت دائماً تقول له إن عليها أن تعمل و تكد ليوم عصيب , فلما حان
ذلك اليوم لم يجد ذلك الصرصور ما يأكله أتي النملة و طلب منها العون فقالت
له تلك القولة المشهورة : (( لما كنت أنا أطمر كنت انت تزمز )) ..!!
mardi 24 juin 2014
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
-
Le loup et l’agneau La raison du plus fort est toujours la meilleure : Un Agneau se désaltérait Dans le courant d’une o...
-
أبي العلاء المعري (و. 973- ت. 1058). هذا جناه أبى علىَّ وما جنيت على أحد ثلاثةُ أيام هى الدهرُ كلهُ وما هنَّ غير الأمس واليوم والغد و...
-
في اللاذقية ضجة ما بين أحمد والــــمسيحُ هذا بناقوس يدق وذا بمئذنة يــــــــــــصيحُ كلٌ يعظِّم دنيه يا ليت شعري ما الصحيحُ ؟ ” ابوالعلاء ال...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire