samedi 6 septembre 2014

مستند الوهابية في إباحة قتل المسلمين




مستند الوهابية في إباحة قتل المسلمين
















 

حكم "المرتد عن الإسلام" وماهو واجبنا تجاهه _بإتفاق العلماء ؛ وجمهور العلماء_ ..
 

؛

قال #ابن_تيمية _رحمه الله_ :

"وقد استقرّت السنة بأن "عقوبة المرتد"  أعظم من عقوبة "الكافر الأصلي" من وجوه متعددة منها , أن المرتد يقتل بكل حال ولايضرب عليه جزية ولاتعقد له ذمة بخلاف الكافر الأصلي ومنها , أن المرتد يقتل وإن كان عاجزا عن القتال بخلاف الكافر الأصلي" .

  

؛

  

 قال #ابن_تيمية _رحمه الله_:

"وكفر الردّة أغلظ بالإجماع من الكفر الأصلي".

 

؛ 

 

قال #ابن_تيمية _رحمه الله_:

"والصدّيق _رضي الله عنه_ وسائر الصحابة بدأوا بجهاد المرتدين قبل جهاد الكفار من أهل الكتاب".

 

؛

 

 

قولٌ لإبن تيميه _رحمه الله_

'وهو مهم' :

"وطائفة كانت مسلمة فارتدت عن الإسلام وانقلبت على عقبيها من العرب والفرس والروم وغيرهم , وهؤلاء أعظم جرما عند الله وعند رسوله والمؤمنين من الكافر الأصلي من وجوه كثيرة ,فإن هؤلاء يجب قتلهم حتماً ما لم يرجعوا إلى ما خرجوا عنه , لا يجوز أن يعقد لهم ذمة ولا هدنة ولا أمان ولا يطلق أسيرهم ولا يفادى بمال ولا رجال ولا تؤكل ذبائحهم ولا تنكح نساؤهم ولا يسترقون , يسترقون مع بقائهم على الردة بالاتفاق , ويقتل من قاتل منهم ومن لم يقاتل "كالشيخ الهرم والأعمى والزمن" _باتفاق العلماء_ , وكذا نساؤهم _عند الجمهور_ , والكافر الأصلي يجوز ان يعقد له امان وهدنة ويجوز المن عليه والمفاداة به اذا كان اسيراً _عند الجمهور_ , ويجوز اذا كان كتابيا ان يعقد له ذمة ويؤكل طعامهم وتنكح نساؤهم ولا تقتل نساؤهم الا ان يقاتلن بقول أو عمل _باتفاق العلماء_ , وكذلك لا يقتل منهم الا من كان من اهل القتال عند _جمهور العلماء_ , كما دلت عليه السنة , فالكافر المرتد اسوأ حالاً في الدين , والدنيا من الكافر المستمر على كفره , وهؤلاء القوم منهم من المرتدة ما لا يحصى عددهم إلا الله".

 

؛

 

قال عادل العباب _رحمه الله_:

"وإنّ مما لا يختلف فيه اثنان أن المبدل لشريعة الرحمن بشرائع وضعية كافرٌ كفراً أكبر مخرجٌ من الملة ,
قال عز وجل : { أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ ۚ وَلَوْلَا كَلِمَةُ الْفَصْلِ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ ۗ وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ } ،

قال عادل العباب _رحمه الله_:

"ويكفر حكّام الجزيرة باعترافهم والتزامهم بقرارات الأمم المتحدة كمرجع للتحاكم إليها والعمل بمواثيقها , وقوانينها الوضعية المخالفة في كل ذلك لما أنزل الله , فنظام الأمم المتحدة قائِم على إلغاء الشريعة الإسلامية , إلغاء الحدود التي تحفظ الحياة , قائِم على قوانين من زبالة أفكار البشر , والاعتراف بقرارات الأمم المتحدة منصوص عليه في دساتيرهم , ومعمولٌ به في الواقع وإلا لم تصر دولهم معترفاً بها ,وإنّ مما يكفر به حكّام الجزيرة أنهم والوا اليهود والنصارى من دون المؤمنين , وتبرؤوا من المؤمنين وناصروا الكفار على المجاهدين ,

قال تعالى : { لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ۖ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَٰلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً ۗ وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ ۗ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ }".




Aucun commentaire: