mercredi 30 mars 2016

علي شريعتي مؤلفات





يعد هذا الكتاب من أفضل الكتب التي تحدثت عن الفريضه الخامسه (الحج). حيث تحدث علي شريعتي فى هذا الموضوع حيث أنه يصف لك التجربة بصورة شعرية تجعلك ترتقى بروحانيتك وتتلهف على هذه العبادة التى هى ركن من أركان الاسلام يحلل على شريعتى شعور الفرد المسلم وهو أمام الكعبة ومدى قربه من الله وذوبانه فى جموع المسلمين المتضرعين لله فى هذه الايام الكريمة ببساطة . سيجعلك هذا الكتاب ترتقى روحانيا و إيمانيا وستعيد قرآته العديد من المرات.





علي شريعتي










الحج هو عملية ارتقاء الإنسان نحو الله، وأداء شعائر الحج كما يرى مؤلف هذا الكتاب هو عرض لقصة الخلق وهو عرض للتاريخ وهو عرض للوحدة وهو عرض لعقيدة الإسلام وأخيراً هو عرض للأمة. والإنسان المسلم هو بطل هذا العرض الذي يدعى المسلمون إلى المشاركة فيه كل عام. ولقد حاول أعداء الإسلام من خلال الحملات التي يشنونها عليه أن يقللوا من قيمة هذا الركن وأن يتهموه بأنه لا يحترم عقلية الإنسان وكيانه وحقوق كإنسان وجعلوا من فريضة هامشية.

في هذا الكتاب يرد الدكتور علي شريعتي على هؤلاء ويفند ادعاءاتهم مبيناً عمق المعاني التي يتضمنها الحج ويبسط هذه المعاني من تجربته الخاصة وهو هنا يصطحبك في رحلة الحج التي ترتقي بها الروح فوق الماديات لتوحيد الله.



- دين ضد الدين – محاضرة ألقاها بطهران في ليلتين متواليتين في صيف 1970.
- نعم هكذا كان أخي – محاضرة ألقاها في خريف العام 1975 وفي نفس المكان.
- توينبي ، الحضارة والدين – حوارية كتبها المؤلف بنفسه ويبدو أنه أعدها في ضوء حوارات جرت بينه وبين توينبي في مشهد.
- وداعا يا مدينة الشهادة – وهي مقالة كتبها أواخر شتاء 1972 بعد ان حرم من مواصلة التدريس في جامعة مشهد.
- لولا البابة وماركس – مقالة لا يُعرف تاريخ تحريرها.
- ندوة للاجابة على الأسئلة والاشكالات : وهي مجموعة أجوبة على اسئلة وانتقادات موجهة الى حسينية الارشاد بنحو عام والى شخص الدكتور شريعتي بشكل خاص.



ما في طيات هذا الكتاب هو ترجمة لبحث الدكتور على شريعتي “العودة إلى الذاتالذي كتب أول ما كتب باللغة الفارسية وهو عبارة عن محاضرة ألقاها المؤلف في جامعة جنديسابور. وفيها لخص الشريعتي فلسفته في الحياة، فإذا أردنا أن نقدم عنواناً جامعاً، لفكر شريعتي فلن يزيد عن هذه الكلمات الثلاث “العودة إلى الذات”… ويتناول الكتاب مقدمة مطولة عن حياة وانتاج ودور المفكر علي شريعتي في الحياة الفكرية والسياسية الايرانية . والعودة إلى الذات هي الحل الذي يقدمه شريعتي بالنسبة للمسلم على كافة المستويات: المستوى الفردي، ومستوى الأمة والمستوى العالمي. فهي التي تخلص المسلم من “التقولب” و”الاستقطابوالاتجاهات المحددة سلفاً… هذا هو مضمون القسم الأول من كتاب الدكتور “علي شريعتي” أما القسم الثاني والأخير والمعنون بالعودة إلى أي ذات “يجب الباحث على كتابه الأول محدداً الذات التي يجب العودة إليها وهي الإسلام بثقافته وفكره ومعتقداته وأسلوب حياته، وهو يرى أن العودة إلى الذات الإسلامية لا تكون إلا عبر قطع الفرد لمراحل ثلاثة وهي: المرحلة الأولى وتتعلق بالفردوهي مرحلة بناء الذات الثورية، ويعني “تربية الذات ثوريا كأصالة محددة ومعينة ومنح التكامل لجوهر الوجود. أما المرحلة الثانية: فتتمثل في تصحيح مفاهيم الدين في المجتمع أما المرحلة الثالثة، فهي مرحلة العمل على قيام إسلام عالمي لا تكونه قومية أو نعرات مذهبية بأن يكون الإسلام الرسالي هو الجنسية والوطن-وبعد فإن القارئ الواعي قد يختلف مع شريعتي في قليل أو كثير، لكنه سوف يجد نفسه مختلفاً بعد قراءته، متجهاً إلى حيث ينبغي أن يتجه مصححاً الكثير من مفاهيمه السالفة، ومُفتح العين ويقظ القلب في عالم لم يعد يطيق عمى العيون وموتى القلوب.


الكتاب غير محمي بكلمة سر ولفتحه يرجى استعمال أحدث إصدار من قارئ ملفات pdf




هذا الكتاب يشرح من خلاله الدكتور علي شريعتي ويبيّن أن ليس المقصود ببناء الذات أن نفعل كما يفعل الرهبان او العباد الذين يتبعون ديناً معيناً وذلك بالإنفصال عن كل العلاقات الإجتماعية الموجودة . أو كما يفعل الماركسيون فنعتبر أن بناء الذات مجرد وسيلة تعدنا للإشتراك في حركة سياسية عصرية ، بل العكس تماماً ، فبناء الذات برؤية شريعتي عبارة عن إعداد الذات ثورياً في صورة أصل وأصالة وهدف . ويضع شريعتي أن هنالك أبعاد ثلاث أساسية في بناء النفس : أولاً : الإحساس العرفاني. ثانياً : التطور الإنساني . ثالثاً : الإنسان المتحرك . ويضيف شريعتي أن الأبعاد الثلاثة ينبغي أن تتبلور وتشتد على الدوام وفي نفس الوقت مع ثلاث وسائل : 1- العبادة . 2- العمل . 3- النضال الإجتماعي .


لفتح الكتاب يرجى استعمال أحدث إصدار من قارئ ملفات pdf




Pages from التشيع العلوي والتشيع الصفوي - علي شريعتي

ما يزال الجدل القائم حول قيمة النتاج الفكري الذي خلفه أبرز المفكرين الإسلاميين الإيرانيين في عقد الستينات والسبعينات من خارج دائرة الحوزة طبعاً ألا وهو الدكتور علي شريعتي الذي شكل دون أدنى ريب أحد محاور النهضة الدينية التي استقطبت الشباب الإيراني خاصة وفي الجامعات للفترة التي سبقت انتصار الثورة الإسلامية في إيران، شباط 1979.

وخلال سني الثورة جرت عملية تعتيم تام على دور الرجل وذلك بدافع من القناعة بأن الرجل منحرف أو ضال لكونه تخطى كثيراً من الخطوط الحمراء التي يعتبر تجاوزها جريمة لا تفتقر في معظم الأوساط الحوزوية التقليدية والتي صار لها بعد الثورة نفوذ واسع في السلطة.

وسواء كان الدكتور “شريعتي” كما يقال منحرف أن لا تبقى نتاجاته الفكرية جديرة بأن تقرأ وأن يعاد تداولها سواء في الشارع الإيراني أو العربي خاصة، وأنها تسلط الضوء على سرّ التوتر الدائم في العلاقات بين العرب والإيرانيين برغم وجود أواصر مشتركة كثيرة جداً، بل وإن كتاباته تلقي الضوء على جذور الإخفاقات التي تعرضت لها تجربة الثورة الإسلامية في إيران.

ويأتي هذا الكتاب الذي بين يدينا في إطار ترجمة هذه النتاجات الفكرية وهو يحمل عنوان “التشيع العلوي، والتشيع الصفوي” وهو في الأصل عبارة عن محاضرة ألقاها الأستاذ شريعتي في حسينية الإرشاد بطهران عام 1971، وبالنظر لأهمية هذه المحاضرة فقد تم ترجمتها وتقديمها لقراء العربية في هذه الطبعة التي بين أيدينا والتي جاءت متضمنة للنص الكامل لهذه المحاضرة هذا إلى جانب نص آخر كان الدكتور شريعتي قد كتبه تحت عنوان (التشيع الأحمر والتشيع الأسودوذلك ليكون بمثابة مقدمة توضيحية لمسرحية “السرداران” التي لم تعرض في ذلك الحين إلا ليلة واحدة. كما وتضم هذه الطبعة بين طياتها مقدمة أخرى تحدثت عن الدكتور شريعتي وعن نتاجه الفكري وعلى تقريظات تحدثت عن شخصيته وأفكاره.




ما يزال الجدل القائم حول قيمة النتاج الفكري الذي خلفه أبرز المفكرين الإسلاميين الإيرانيين في عقد الستينات والسبعينات من خارج دائرة الحوزة طبعاً ألا وهو الدكتور علي شريعتي الذي شكل دون أدنى ريب أحد محاور النهضة الدينية التي استقطبت الشباب الإيراني خاصة وفي الجامعات للفترة التي سبقت انتصار الثورة الإسلامية في إيران، شباط 1979.

وخلال سني الثورة جرت عملية تعتيم تام على دور الرجل وذلك بدافع من القناعة بأن الرجل منحرف أو ضال لكونه تخطى كثيراً من الخطوط الحمراء التي يعتبر تجاوزها جريمة لا تفتقر في معظم الأوساط الحوزوية التقليدية والتي صار لها بعد الثورة نفوذ واسع في السلطة.

وسواء كان الدكتور “شريعتي” كما يقال منحرف أن لا تبقى نتاجاته الفكرية جديرة بأن تقرأ وأن يعاد تداولها سواء في الشارع الإيراني أو العربي خاصة، وأنها تسلط الضوء على سرّ التوتر الدائم في العلاقات بين العرب والإيرانيين برغم وجود أواصر مشتركة كثيرة جداً، بل وإن كتاباته تلقي الضوء على جذور الإخفاقات التي تعرضت لها تجربة الثورة الإسلامية في إيران.

وهذا الكتاب الذي بين يدينا يضم ترجمة عربية للمحاضر التي كان الدكتور شريعتي قد ألقاها على طلابه تحت عنوان الشهادة حيث تحدث فيها عن معنى الشهادة، وعن أول الشهداء الإمام علي، وعن دور الإمام الحسين التاريخي، وعن انتفاضة حجر بن عدي، وعن بدعة التيارات الفكرية… هذا إلى جانب بعض الموضوعات الأخرى والتي لا تقل أهمية عما تم ذكره.




إرتكزت خطة بحث د. شريعتي على المثقف، من هو؟ ما مسؤوليته في المجتمع؟ وكيفية ظهوره والرسالة التي يجب أن يؤديها.

وقبل أن يعرف المجتمع هذا المثقف ويعرف هو مجتمعه يجب أن يعرف نفسه أولًا، فعليه ان يقوم بتحليل ذاته، وخصائصه وظروفه التاريخية والإجتماعية.

- حلل الدكتور في كتابه «مسؤولية المثقف» المثقف الأوربي، ليس لـ نُقلده أونمشي على خُطاه، بل لنعرف ظروفه وكيف نشأ ونأخذ قواعد نقلته والطريقة التي بها نضِجتْ أوروبا، ففسر المثقف إصطلاحًا فوجده بالمفهوم الإنجليزي تعني العاقل المتفهم، وفي الفرنسي تعني بعيد النظر أو المستنير، فالمثقف هو صاحب العقل الذي يبرز في المجتمع بذكائه، وفكره وفهمه للحياة والتفكير بطريقة جديدة وبالخروج عن المألوف، فيكون المضحي بنشر الفكر الجديد القائم على الأصالة والقومية، فلا يفكر بأُطر إجتماعية وبجمود عقائدي، بل بأفق واسع، وذلك لانه مُطلع فعليه تقوم هذة المسؤولية.

ويبقى الثقل الأكبر في أنه القادر على تمييز مشاكل مجتمعه، وتقديم أدلة لها وإفهامها للآخرين. بعكس الشخص الغير مثقف فهو الذي لا يستوعب مشاكل مجتمعه.





بين يديك مجموعة محاضرات د. علي شريعتي لمجموعة طلبته تم تسجيلها صوتياً حيث طبعت على ما يقارب مليون نسخة بيعت ما بين اعوام 1979 في ايران و بعض الدول الاوربية حيث كانوا الطلبة المغتربين يروجون لكتب د. علي شريعتي هناك ، و قد قامت دار الامير بترجمة اعماله كخطوة جريئة لم تسبقها دور نشر خوفاً على سمعة الدار لما في كتب شريعتي من نقد واضح وبناء للفكر التقليدي و محاولة النهوض بواقع الامة و قد قام د. ابراهيم دسوقي شتا بترجمة صادقة للمؤلفات كي يصل المعنى الحقيقي للكتاب










































 




Aucun commentaire: