الإنسان وحده هو الذي امتاز بهذا الإطار من المودة والرحمة والرأفة،
لأنه هو وحده الذي استطاع أن يستعلي على شهواته، فيصوم وهو جائع ويتعفف وهو مشتاق،و الرحمة ليست ضعفا وإنما هي غاية القوة، لأنها استعلاء على الحيوانية والبهيمية والظلمة الشهوانية . .
" الرحمة هي النور و الشهوة هي النار "
~~
من كتـاب/ عصــر القــرود
~~
من كتـاب/ عصــر القــرود
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire