- قال سليمان الرازي: « لم أرَ يوما كان أبهى ولا أكثر جموعاً ولا أوفر
سلاحاً ولا أشد رجالاً ولا أكثر قرآناً وفقهاً من أصحاب زيد بن علي » .
- قيلَ أنّه اجتمع عنده عليه السلام في ديوان المُبايعين خمسة عشر ألفاً من المقاتلين .
- خرج نفرٌ من الشيعة ممن كان قد بايعَ الإمام زيد ، بعد أن سمعوا بطلب الخليفة الأموي هشام للمُبايعين للإمام زيد ، فخافوا لظى القنا وحرَّ السيوف ، فأرادوا التخلّص من البيعة والخروج منها ، فالتمسوا المخارج والأعذار فقالوا بالوصية فيما بين الأئمة ، فقالوا له:
يا زيد لست الإمام، قال ويلكم فمن الإمام؟
قالوا: ابن أخيك جعفر بن محمد،
قال : إن قال هو الإمام فهو صادقٌ.
قالوا: الطريق خائف ولا نتوصل إليه إلاَّ بأربعين ديناراً.
قال: هذه أربعون ديناراً.
قالوا: إنه لا يظهر ذلك تقية منك وخوفاً.
قال: ويلكم إمامٌ تأخذه في الله لومة لائم إذهبوا فأنتم الرافضة .
ورفع يديه فقال: اللهم اجعل لعنتك، ولعنة آبائي وأجدادي ولعنتي، على هؤلاء الذين رفضوني، وخرجوا من بيعتي، كما رفض أهل حروراء علي بن أبي طالب عليه السلام حتى حاربوه.
صفعات وركلات من الزيدية للرافضة من كتاب العقد الثمين في تبيين أحكام الأئمة الهادين-
- قيلَ أنّه اجتمع عنده عليه السلام في ديوان المُبايعين خمسة عشر ألفاً من المقاتلين .
- خرج نفرٌ من الشيعة ممن كان قد بايعَ الإمام زيد ، بعد أن سمعوا بطلب الخليفة الأموي هشام للمُبايعين للإمام زيد ، فخافوا لظى القنا وحرَّ السيوف ، فأرادوا التخلّص من البيعة والخروج منها ، فالتمسوا المخارج والأعذار فقالوا بالوصية فيما بين الأئمة ، فقالوا له:
يا زيد لست الإمام، قال ويلكم فمن الإمام؟
قالوا: ابن أخيك جعفر بن محمد،
قال : إن قال هو الإمام فهو صادقٌ.
قالوا: الطريق خائف ولا نتوصل إليه إلاَّ بأربعين ديناراً.
قال: هذه أربعون ديناراً.
قالوا: إنه لا يظهر ذلك تقية منك وخوفاً.
قال: ويلكم إمامٌ تأخذه في الله لومة لائم إذهبوا فأنتم الرافضة .
ورفع يديه فقال: اللهم اجعل لعنتك، ولعنة آبائي وأجدادي ولعنتي، على هؤلاء الذين رفضوني، وخرجوا من بيعتي، كما رفض أهل حروراء علي بن أبي طالب عليه السلام حتى حاربوه.
صفعات وركلات من الزيدية للرافضة من كتاب العقد الثمين في تبيين أحكام الأئمة الهادين-
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire