أخلاقيات المسلمين
89 – يخفون عنكم أخلاقيات المسلمين في الحرب
أولا :آيات القرآن في حالة الحرب:
89 – يخفون عنكم أخلاقيات المسلمين في الحرب
أولا :آيات القرآن في حالة الحرب:
1 - (كتب عليكم القتال وهو كره لكم وعسي أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسي
أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون) القرآن الكريم 2:
216
2 - (وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين) ، البقرة الآية 190
3 - (أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير، الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق)
4 - ( فإن اعتزلوكم فلم يُقَاتِلوكم وألقوا إليكم السَّلمَ فما جعل الله لكم عليهم سبيلاً» النساء : 90.
5 - (وإن جَنحُوا للسّلم فاجنح لها وتوكّل على الله انه هو السميع العليم» الأنفال: 61.
6 - (لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين).
7 - (من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعاًً)
ثانيا : أوامر رسول الإسلام في حالة الحرب:
8 - ( لا تقتلوا شيخًا ولا طفلاً ولا صغيرًا ولا امرأة ولا تخونوا، وأصلحوا وأحسنوا إن الله يحب المحسنين)، قاتلوا من كفر بالله ولا تمثلوا ولا تغدروا ولا تغلوا ولا تقتلوا وليدا.
9 - (إياكم والمثله ولو بالكلب العقور).
10 - (لا تقتلوا ذرية ولا خادم ولا أجير، ولا تقتلوا أصحاب الصوامع).
11 - (ألا لا تقتلن الذرية ، ألا لا تقتلن الذرية ، ألا لا تقتلن الذرية)
12 - ( ألا لا يجهزن على جريح ولا يتبعن مدبر ولا يقتلن أسير ومن أغلق عليه بابه فهو آمن )
13 - (إنه لا ينبغي أن يعذب بالنار إلا رب النار)
14 – (كان الرسول محمد عليه الصلاة والسلام حينما يرسل جيشه لمحاربة المعتدين والطغاة، كان يأمر قواته قائلا لهم لا تقطعوا شجرا، وألا تهدموا المباني، ولا تذبحوا الحيوانات إلا للأكل. كمان يأمرهم بألا يزعجوا المتعبدين ويتركوهم في صوامعهم، وشملت أوامره كل مخلوقات
ثالثا : أوامر الخليفة الأول في حالة الحرب:
15 – (يا أيها الناس قفوا أوصيكم بعشر: لا تخونوا ولا تغدروا ولا تمثلوا ولا تقتلوا طفلا صغيرا ولا شيخا كبيرا ولا امرأة ولا تخربوا عامرا ولا تعقروا نخلا ولا تحرقوه، ولا تقطعوا شجرة مثمرة ولا تذبحوا شاة ولا بقرة ولا بعيرا إلا لمأكله وسوف تمرون بأقوام قد فرغوا أنفسهم في الصوامع فدعوهم وما فرغوا أنفسهم له ).
رابعا :أوامر الخليفة الثاني في حالة الحرب:
16 - (قاتلوا ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين، ولا تجبنوا عند اللقاء، ولا تمثلوا عند القدرة ولا تسرفوا عند الظهور ولا تقتلوا هرِمًا ولا امرأة ولا وليدًا)
خامسا : أوامر الخليفة الثالث الإمام علي في حالة الحرب:
16 – (الإمام علي بن أبي طالب قال لجنوده( إذا قدرت على عدوك فاجعل العفو عنه شكراً للقدرة عليه. فإذا كانت الهزيمة بإذن الله فلا تقتلوا مدبرا, ولا تجهزوا على جريح.)
بالعقل والمنطق ، هذا هو مفهوم الحرب في الإسلام لمن يريد المقارنة، والحمد لله علي نعمة الإسلام وكفي بها نعمة.
2 - (وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين) ، البقرة الآية 190
3 - (أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير، الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق)
4 - ( فإن اعتزلوكم فلم يُقَاتِلوكم وألقوا إليكم السَّلمَ فما جعل الله لكم عليهم سبيلاً» النساء : 90.
5 - (وإن جَنحُوا للسّلم فاجنح لها وتوكّل على الله انه هو السميع العليم» الأنفال: 61.
6 - (لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين).
7 - (من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعاًً)
ثانيا : أوامر رسول الإسلام في حالة الحرب:
8 - ( لا تقتلوا شيخًا ولا طفلاً ولا صغيرًا ولا امرأة ولا تخونوا، وأصلحوا وأحسنوا إن الله يحب المحسنين)، قاتلوا من كفر بالله ولا تمثلوا ولا تغدروا ولا تغلوا ولا تقتلوا وليدا.
9 - (إياكم والمثله ولو بالكلب العقور).
10 - (لا تقتلوا ذرية ولا خادم ولا أجير، ولا تقتلوا أصحاب الصوامع).
11 - (ألا لا تقتلن الذرية ، ألا لا تقتلن الذرية ، ألا لا تقتلن الذرية)
12 - ( ألا لا يجهزن على جريح ولا يتبعن مدبر ولا يقتلن أسير ومن أغلق عليه بابه فهو آمن )
13 - (إنه لا ينبغي أن يعذب بالنار إلا رب النار)
14 – (كان الرسول محمد عليه الصلاة والسلام حينما يرسل جيشه لمحاربة المعتدين والطغاة، كان يأمر قواته قائلا لهم لا تقطعوا شجرا، وألا تهدموا المباني، ولا تذبحوا الحيوانات إلا للأكل. كمان يأمرهم بألا يزعجوا المتعبدين ويتركوهم في صوامعهم، وشملت أوامره كل مخلوقات
ثالثا : أوامر الخليفة الأول في حالة الحرب:
15 – (يا أيها الناس قفوا أوصيكم بعشر: لا تخونوا ولا تغدروا ولا تمثلوا ولا تقتلوا طفلا صغيرا ولا شيخا كبيرا ولا امرأة ولا تخربوا عامرا ولا تعقروا نخلا ولا تحرقوه، ولا تقطعوا شجرة مثمرة ولا تذبحوا شاة ولا بقرة ولا بعيرا إلا لمأكله وسوف تمرون بأقوام قد فرغوا أنفسهم في الصوامع فدعوهم وما فرغوا أنفسهم له ).
رابعا :أوامر الخليفة الثاني في حالة الحرب:
16 - (قاتلوا ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين، ولا تجبنوا عند اللقاء، ولا تمثلوا عند القدرة ولا تسرفوا عند الظهور ولا تقتلوا هرِمًا ولا امرأة ولا وليدًا)
خامسا : أوامر الخليفة الثالث الإمام علي في حالة الحرب:
16 – (الإمام علي بن أبي طالب قال لجنوده( إذا قدرت على عدوك فاجعل العفو عنه شكراً للقدرة عليه. فإذا كانت الهزيمة بإذن الله فلا تقتلوا مدبرا, ولا تجهزوا على جريح.)
بالعقل والمنطق ، هذا هو مفهوم الحرب في الإسلام لمن يريد المقارنة، والحمد لله علي نعمة الإسلام وكفي بها نعمة.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire