مجزره جماعيه وإغتصاب جماعى فى دولة الخلافه
- الجريمه الأولى للخليفه يزيد بن معاويه هى قتله للحسين
أما الجريمه الثانيه أنه أصدر أوامره لقائد جيشه باستباحة المدينة بعدما
خلعت بيعته فقام قائد الجيش وجنوده بقتل 4500 إنسان منهم كثير من الصحابه
وفض بكارة ألف فتاه فيما عرف بموقعة "الحره"
ثم يأتى بن كثير فى البدايه والنهايه ويقول "كان يزيد أول من غزا
القسطنطينيه فى سنة تسعة و أربعين و قد ثبت فى الحديث أن رسول الله (ص) قال
"أول جيش يغزو مدينة قيصر مغفورا له"
يعنى بحديث بسيط ملفق يمكن
محو جرائم يزيد وتشريفه وتكريمه وعلى فكره في كلام مشابه فيه فتح البارى عن
حديث فى البخارى بصيغه مشابهه وتم تفسيره على انه يخص يزيد ومعاويه !!!
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire