jeudi 3 juillet 2014

السنة هي النسخة العملية لكتاب الله حسب فهم الرسول ص


في فقهي أن من يجحد السنة النبوية فهو كافر بالقرءان الكريم، لأن سنة النبي هي تنفيذ كتاب الله وليس الإتيان بما ليس بكتاب الله لذلك فالالتزام بها ضرورة دينية.

وسنة النبي هي ما ثبت على سبيل اليقين اعتياد النبي فعله تطبيقا لكتاب الله، وما استمر في قوله تقربا إلى الله على سبيل الدوام كقوله سبحان ربي العظيم في الركوع وسبحان ربي الأعلى في السجود على سبيل التعبد والتكرار.

وليست السنة أن يقول النبي قولا لمرة واحدة فيسميه الجهلاء سنة، فالسنة هي العادة الفعلية الثابتة والمتكررة وليست مقولة، وهي أيضا العادة القولية المتكررة كدعاء بذاته تكرر منه، ولابد أن يكون هذا الفعل المتناغم مع القرءان أو القول المتكرر مما يقرب إلى الله على سبيل التعبد.

وعلى ذلك فكل كتب الصحاح إنما هي كتب ترصد أقوال لا علاقة لها بالسنة، وبخاصة أن كثير منها لم يقل النبي به، أو قال به مرة واحدة، ولمناسبة واحدة، وكثير منها مخالف للقرءان، وأغلبها متصادم مع أغلبها، ولم يتفق عليها جامعوها من أئمة جمع الحديث.....فكيف تكون هذه عادة النبي وسنته؟؟؟..
مستشار/أحمد عبده ماهر
محام بالنقض ومحكم دولي وكاتب إسلامي

 سنة النبي هي ما ثبت على سبيل اليقين اعتياد النبي فعله تطبيقا لكتاب الله، وما استمر في قوله تقربا إلى الله على سبيل الدوام كقوله سبحان ربي العظيم في الركوع وسبحان ربي الأعلى في السجود على سبيل التعبد والتكرار.

Ahmed Maher

سنة النبي العملية (الصلاة و الصوم )ملزمة لكل مسلم
اما السنة القولية فما وافق كتاب الله هي صحيحة و ما خالف كتاب الله فهي مدلسة ليست من السنة
ابوسام




Aucun commentaire: