عنوان الكتاب: الحرب القذرة شهادة ضابط سابق في المخابرات الخاصة بالجيش الجزائري
المؤلف: حبيب سويدية
حالة الفهرسة: مفهرس على العناوين الرئيسية
الناشر: ورد للطباعة والنشر والتوزيع - دمشق
سنة النشر: 2003
عدد المجلدات: 1
رقم الطبعة: 1
عدد الصفحات: 215
الحجم (بالميجا): 11
نبذة عن الكتاب: - يحتوي الكتاب على:
مقدمة
1_خطواتي الأولى باللباس العسكري
2_المجتمع مصاب بالغرغرينة
3_فترة بوضياف المستعرضة
4_في مدرسة المظليين في بسكرة
5_في الحرب
6_الشركة الوطنية لتتكوين الإرهابيين
7_النزول إلى الجحيم
8_العار
9_1995منعطف في الحرب
10_جيش برابرة
11_إيداعي السجن
12_السفر مهما كلف الأمر
على سبيل الخاتمة
تاريخ إضافته: 25 / 03 / 2013
التحميل المباشر: الكتاب
http://www.waqfeya.com/book.php?bid=7857
المؤلف: حبيب سويدية
حالة الفهرسة: مفهرس على العناوين الرئيسية
الناشر: ورد للطباعة والنشر والتوزيع - دمشق
سنة النشر: 2003
عدد المجلدات: 1
رقم الطبعة: 1
عدد الصفحات: 215
الحجم (بالميجا): 11
نبذة عن الكتاب: - يحتوي الكتاب على:
مقدمة
1_خطواتي الأولى باللباس العسكري
2_المجتمع مصاب بالغرغرينة
3_فترة بوضياف المستعرضة
4_في مدرسة المظليين في بسكرة
5_في الحرب
6_الشركة الوطنية لتتكوين الإرهابيين
7_النزول إلى الجحيم
8_العار
9_1995منعطف في الحرب
10_جيش برابرة
11_إيداعي السجن
12_السفر مهما كلف الأمر
على سبيل الخاتمة
تاريخ إضافته: 25 / 03 / 2013
التحميل المباشر: الكتاب
http://www.waqfeya.com/book.php?bid=7857
Lors des élections locales du 12 juin 1990, premières élections libres en Algérie depuis son indépendance ; le FIS remporte alors 953 communes sur 1539 et 32 wilayas (provinces) sur 481. Il obtient dès lors 54% des suffrages exprimés4.
Le 26 décembre 1991 a eu lieu le premier tour des élections législatives. Le FIS obtient 188 sièges sur 231, soit près de 82 %, le FFS 25 sièges et le FLN 15 sièges, les candidats indépendants remportent 3 sièges. Prenant acte de la situation qui prévalait, et qui risquait de tourner à son désavantage, l'armée décide le 11 janvier 1992 de pousser le chef de l'État, le président Chadli Bendjedid à la démission et d'interrompre le processus électoral. Les assemblées communales et départementales dirigées par les élus du FIS sont par ailleurs dissoutes et les militants et sympathisants de la formation qui vient de remporter le premier tour du scrutin législatif sont emprisonnés ou expédiés dans des camps établis dans le sud saharien.
http://fr.wikipedia.org/wiki/Front_islamique_du_salut
رغم كل هذه الوقائع بقيت شعبيه الجبهة الإسلامية في أعلى مستوايتها وهو ما عكسته النتاجه الساحقة التي حققتها في الانتخابات التشريعية التي جرت في 26 ديسمبر 1991 وفازت بها بأغلبية ساحقة وصلت إلى 82% بـ 188 مقد من اصل 231 وهو ما جعلها تصل إلى أحد مراكز صنع القرار.
في 11 يناير 1992 اعلن الرئيس الجزائري الشاذلي بن جديد اسقالته فجأة من رئاسة الدولة (يعتبر الكثير انه دفع إليها بضغط من الجنرالات) واتبع ذلك انتقال السلطة إلى المجلس الأعلى للدولة الذي كان في يد العسكر[محل شك] برئاسة وزير الدفاع خالد نزار الذي اتخذ يوم 12 جانفي 1992 قرار إلغاء الانتخابات واتبع باعلان حالة الطوارئ بسبب انهم رؤوا ان فوز الجبهة الإسلامية للانقاذ هو تهديد للتجربة الديموقراطية الفتية خصوصا بعدما كانت الجبهة قد ابدت رغبتها في ادخال كثير من التعديلات على الدستور ليوافق الرؤية الإسلامية للحزب ،إضافة إلى استغلال الخطاب العنيف والتحريضي لبعض رموز الحركة خصوصا من الذين التحقوا بالجبهة بعد عودتهم من الجهاد في افغإنسان والذين كانوا تبنوا الاتجاه الصدامي مع الدولة نتيجة ما حدث قبل الانتخابات من مضايقات للحزب وهو ما استغله النظام ضد الجبهة الإسلامية لتخويف الشعب مما قد يحدث بعد استلامهم للحكم[محل شك].
قاد اعلان حالة الطوارئ إلى شن حركة كبيرة من الاعتقالات في اوساط نشطاء الحزب حيث تم اعتقال حوالي 20 الف مواطن[بحاجة لمصدر] في بضعة ايام فقط وكان أغلبهم من اعضاء جبهة الإنقاذ إضافة إلى عدد غير محدود من المواطنين العاديين الذين لم يكونوا ينتمون لاي تنظيم سياسي[محل شك] وسجن هؤلاء في السجون والمعتقلات خصوصا التي تقع في الصحراء مثل معتقل رقان وعين امقل وقد أدى كل ذلك إلى اعلان الكثير من نشطاء الجبهة للجهاد ضد النظام العسكري وصعودهم للجبال حيث كونوا هناك تنظيم عسكري اطلق عليه الجيش الإسلامي للانقاذ. كل تلك التسارعات الخطيرة مهدت لعشرية حمراء مرت بها البلاد مخلفة ورائها أكثر من 200 الف قتيل وخسائر مادية بمليارات الدولارات ناتجة عن التخريب الكبير الذي مس البنية التحتية إضافة إلى تعطل وركود الاقتصاد وتعطل لكل مجالات الحياة.
أتبع قرار الغاء الانتخابات بقرار اخر اتخذ في مارس 1992 تم على اثره حل الحزب وحظره تماما عن المشاركة في الحياة السياسية ولا يزال القرار ساري المفعول إلى الآن.
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%A8%D9%87%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%A9_%D9%84%D9%84%D8%A5%D9%86%D9%82%D8%A7%D8%B0_%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D9%8A%D8%A9
Le 26 décembre 1991 a eu lieu le premier tour des élections législatives. Le FIS obtient 188 sièges sur 231, soit près de 82 %, le FFS 25 sièges et le FLN 15 sièges, les candidats indépendants remportent 3 sièges. Prenant acte de la situation qui prévalait, et qui risquait de tourner à son désavantage, l'armée décide le 11 janvier 1992 de pousser le chef de l'État, le président Chadli Bendjedid à la démission et d'interrompre le processus électoral. Les assemblées communales et départementales dirigées par les élus du FIS sont par ailleurs dissoutes et les militants et sympathisants de la formation qui vient de remporter le premier tour du scrutin législatif sont emprisonnés ou expédiés dans des camps établis dans le sud saharien.
http://fr.wikipedia.org/wiki/Front_islamique_du_salut
رغم كل هذه الوقائع بقيت شعبيه الجبهة الإسلامية في أعلى مستوايتها وهو ما عكسته النتاجه الساحقة التي حققتها في الانتخابات التشريعية التي جرت في 26 ديسمبر 1991 وفازت بها بأغلبية ساحقة وصلت إلى 82% بـ 188 مقد من اصل 231 وهو ما جعلها تصل إلى أحد مراكز صنع القرار.
في 11 يناير 1992 اعلن الرئيس الجزائري الشاذلي بن جديد اسقالته فجأة من رئاسة الدولة (يعتبر الكثير انه دفع إليها بضغط من الجنرالات) واتبع ذلك انتقال السلطة إلى المجلس الأعلى للدولة الذي كان في يد العسكر[محل شك] برئاسة وزير الدفاع خالد نزار الذي اتخذ يوم 12 جانفي 1992 قرار إلغاء الانتخابات واتبع باعلان حالة الطوارئ بسبب انهم رؤوا ان فوز الجبهة الإسلامية للانقاذ هو تهديد للتجربة الديموقراطية الفتية خصوصا بعدما كانت الجبهة قد ابدت رغبتها في ادخال كثير من التعديلات على الدستور ليوافق الرؤية الإسلامية للحزب ،إضافة إلى استغلال الخطاب العنيف والتحريضي لبعض رموز الحركة خصوصا من الذين التحقوا بالجبهة بعد عودتهم من الجهاد في افغإنسان والذين كانوا تبنوا الاتجاه الصدامي مع الدولة نتيجة ما حدث قبل الانتخابات من مضايقات للحزب وهو ما استغله النظام ضد الجبهة الإسلامية لتخويف الشعب مما قد يحدث بعد استلامهم للحكم[محل شك].
قاد اعلان حالة الطوارئ إلى شن حركة كبيرة من الاعتقالات في اوساط نشطاء الحزب حيث تم اعتقال حوالي 20 الف مواطن[بحاجة لمصدر] في بضعة ايام فقط وكان أغلبهم من اعضاء جبهة الإنقاذ إضافة إلى عدد غير محدود من المواطنين العاديين الذين لم يكونوا ينتمون لاي تنظيم سياسي[محل شك] وسجن هؤلاء في السجون والمعتقلات خصوصا التي تقع في الصحراء مثل معتقل رقان وعين امقل وقد أدى كل ذلك إلى اعلان الكثير من نشطاء الجبهة للجهاد ضد النظام العسكري وصعودهم للجبال حيث كونوا هناك تنظيم عسكري اطلق عليه الجيش الإسلامي للانقاذ. كل تلك التسارعات الخطيرة مهدت لعشرية حمراء مرت بها البلاد مخلفة ورائها أكثر من 200 الف قتيل وخسائر مادية بمليارات الدولارات ناتجة عن التخريب الكبير الذي مس البنية التحتية إضافة إلى تعطل وركود الاقتصاد وتعطل لكل مجالات الحياة.
أتبع قرار الغاء الانتخابات بقرار اخر اتخذ في مارس 1992 تم على اثره حل الحزب وحظره تماما عن المشاركة في الحياة السياسية ولا يزال القرار ساري المفعول إلى الآن.
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%A8%D9%87%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%A9_%D9%84%D9%84%D8%A5%D9%86%D9%82%D8%A7%D8%B0_%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D9%8A%D8%A9
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire