بورقيبة ضد العدالة الاجتماعية و ضد حرية الانسان

مكان الصورة  نهج زرقون عبدالله قش بعاصمة ساحل تونس

 نموذج من انجازات المقبور بورقيبة الذي يحيون ذكرى وفاته 
و حرية المرأة ايتها المرأة التونسية من وجهة نظر الطاغية المجرم
هذه هي الدولة الحديثة التي يتشدق بها بورقيبة

حرية المرءاة عند بورقيبة هي حرية الوصول لجسدها

  لا رعاية للطفل

و لا رعاية للمرءاة لما تعجز

  لا مدارس لتعليم كل النساء

و لا لكل الطبقات

و لا لكل جهات البلاد

البلاد التي فقدت ثلاث ارباعها  من ارضها بين الجزائر و ليبيا منذ عهدالاحتلال الفرنسي و الايطالي

المرءاة ليست حرة في اختيار  اللباس ... فمن سترت جسدها طردت من العمل و المدرسة ..المرءاة العربية المسلمة لم تجد حريتها الا في في العراء .. و الهملة و الفساد فقط ..

باختصار بورقيبة كان دمويا حكم البلاد بقوة الحديد و النار فلا عدالة اجتماعية و لا تنمية و لا حرية